برنامج المستعرض الذي تستخدمه لا يدعم الإطارات.

أجنحة منعزلة لا تُنسى

في مكانٍ ما، وفي نفس هذا الوقت، تُشرق الشمس فوق محيطٍ واسع، أو فوق جبالٍ وعِرة، أو شجيراتٍ استوائية. هناك، يسود الهدوء التام بمعناه الحقيقي، ولا يُسمع سوى صوت الأمواج وهي تتهادى إلى شاطىء البحر الكاريبي، أو نسمات الهواء العليل وهي تتغلغل بين أشجار جبال روكي. تنطلق الحياة البرية بلا قيود فوق منحدرات جبل كينيا، وترتع الحياة البحرية في مرح وسرور تحت مياه الجزر المالديفية. ويبدأ العقل بدوره في التجوال، فيُحرّر نفسه من التفكير والتذكير، وكثرة المواعيد اليومية المهيمنة على الحياة اليومية.

وفي هذه الوجهات المنعزلة، يصبح الجناح أكثر من مجرد ملاذ تلجأ إليه، إنه نقطة مغادرة إلى مغامرة بارعة، وقاعدة منزلية للتأمل في عجائب الطبيعة.

أجنحة منعزلة لا تُنسى

فيرمونت المالديف (Fairmont Maldives)، فيلات سيرو فين فوشي

وفي فيرمونت المالديف، فوق جزيرة سيرو فين فوشي المرجانية الخاصة، يتناغم إيقاع المياه مع صوت الرياح ليضبط وتيرة الحياة اليومية، إنه إيقاع تتبعه فيلات الجزيرة بعفوية بالغة وبفطرة طبيعية.

تنمو الأدغال في سيرو فين فوشي في كل مكان، فتُصفّي ضوء الشمس عبر ظلالٍ خضراء لا حصر لها ولا عدد. تتمايل فيلات الغابات المخيّمة مع نسائم المحيط اللطيفة فتُبدع عطلات رائعة تمتد من الشاطىء حتى تلك الأشجار الوارفة. وتوفر خيام أسلوب السفاري ظلالٍ منعشة، تدعمها إطاراتٍ خشبية داعمة تتماشى في شكلها مع الأشجار المجاورة. وفي الجوار، توفر الفيلات الشاطئية فرصًا وافرة للاستمتاع بالشمس والبحر معًا، مع اتجاهاتٍ تتراوح ما بين شروق الشمس، وغروب الشمس، وأحواض الغطس، والحدائق الاستوائية.

وعلى بُعد شوط سباحة واحد، تتربع الفيلات المائية فوق أمواج المحيط الهندي. تؤدي السلالم إلى الشعاب المرجانية تحت الماء، وتبرُز أحواض الاستحمام النحاسية من تحت البحر الشاسع إلى الخارج، وتؤدي غرف المعيشة بسلاسة إلى أسطح التشمس، فلا تعرف بدايتها من نهايتها ودواخلها من خوارجها، ويسهر على خدمة كل ذلك مضيف الفيلا الشخصي، ليُلبّي احتياجاتك على مدار الساعة. إن هذا هو المكان المثالي حقًا للراحة والهدوء التام، وفي نهاية المطاف، فإن وجهة بكل هذا الجمال تحتاج إلى وقفة للانتباه والتفكير في الأمر. اكتشف المزيد

فيرمونت بنف سبرينجز (FAIRMONT BANFF SPRINGS) - الجناح الملكي

فيرمونت بنف سبرينجز (FAIRMONT BANFF SPRINGS) - الجناح الملكي

في قلب أقدم متنزهات كندا، إحدى مواقع التراث العالمي التابع لليونسكو، حصدت بنف أجواء الريف الساحرة المميزة وأناقته العالمية. يُشرف فيرمونت بنف سبرينجز على البلدة بأسرها بعظمة ملكية كاملة. ظلّت "قلعة جبال روكي" على مدار أكثر من 130 عامًا تُظهر لعشاق المغامرات المثيرة في جميع أنحاء العالم ولصناع المذاق الرائع أن صفاء العالم القديم لم يعُد بحاجة إلى أن يكون في الخارج، في جبال ألبرتا الوعرة.

سواء أكانت زيارتك بغرض التزلج على الجليد، أو تسلُّق الجبال، أو للاسترخاء فلا بد من الاستمتاع بالتدليل. يتجلى إلتزام فيرمونت بنف سبرينجز بتقديم الأفضل في كل شيء ويبدو واضحًا في مطاعمه الذوّاقة، وعلاجات منتجعه الصحي الممتعة، وبالطبع في أجنحته.

تتوفر قمة الراحة في طابقي الجناح الملكي. يقف البيانو الكبير بجوار السلم الحلزوني، ويمتد في كل اتجاه. وتنتظر المكتبة المبتكرة فرصة لحظات التأمل، بينما توفر غرفة المعيشة الفسيحة والمدفأة الكبيرة أجواء سهرة دافئة بعد رحلة تزلج على الجليد. أمّا غرفة النوم الرئيسية فتقبع تحت السقف الشاهق ويغمرها ضوء النهار الطبيعي، وتوفر المساحة المثالية للاستمتاع بمنظر لا يُنسى عند ظهور الوهج الألبي ذو اللون الوردي وقت غروب الشمس فوق جبال روكي. اكتشف المزيد

فيرمونت ماونت كينيا سافاري كلوب ( Fairmont Mount Kenya Safari Club)

فيرمونت ماونت كينيا سافاري كلوب ( Fairmont Mount Kenya Safari Club)

جميع أنواع الحيوانات البرية تتخذ بيوتها تحت سفوح جبل كينيا: النمور، ووحيد القرن، وعشرات من أنواع الطيور. وعند سفح الجبل يقع فيرمونت ماونت كينيا سافاري كلوب، ويُشكّل نقطة مغادرة لرحلات السفاري ورحلات تسلُّق الجبال على حدٍ سواء، بالإضافة إلى كونه وجهة أسطورية في حد ذاتها.

ويتألق النادي الريفي الأنيق في جميع أرجاء أراضي المنتجع، بدءًا من الحدائق الساحرة ووصولاً إلى ملعب الجولف الذي يقطعه خط الاستواء. ويُبرز جناح النهر هذا التميز إلى نطاقٍ أبعد، مع أجواءٍ منعزلة على طول النهر المتهادي، الذي يُلهم عشاق الجلوس عصرًا ولساعاتٍ طويلة في تراس الجناح للاستجمام والتأمل في جمال الطبيعة. وفي نفس الوقت، يعكس الجناح المميز، أكبر أجنحة النادي، عظمة البيئة المحيطة، حيث يوفر مساحة وافرة للجلوس والاستراحة بعد قضاء يومٍ طويلٍ في تسلُّق جبل كينيا.

وفي داخل كوخ ويليام هولدن، المُسمّى تيمنًا باسم الممثل الذي أسّس النادي في عام 1959، تُكمل الأحجار والأخشاب منظر الجبال والغابات القريبة. ويساعد السرير كبير الحجم على استعادة الجسم لنشاطه وحصوله على قدرٍ من الاسترخاء كان في أشد الحاجة إليه. أمّا غرفة المعيشة فتمتد حتى تصل إلى مرج أخضر يستمتع فيه النزلاء بمشروبٍ فاتح للشهية في وقت الغسق. وليس من الغريب أن يُضيف النزلاء جريس كيلي وجومو كنياتا إلى قائمة النزلاء، ويجتمع كل هؤلاء ليُضيفوا إلى تفوق الإرث الإفريقي في واحدٍ من أفضل الأجواء الملهمة في القارة. اكتشف المزيد

فيرمونت ماياكوبا (Fairmont Mayakoba)

فيرمونت ماياكوبا (Fairmont Mayakoba)

لا بلايا أول ما يتبادر إلى الذهن عند التفكير في ريفييرا مايا في المكسيك هو الشاطئ البكر، الممتد بلا نهاية. ولكن في فيرمونت ماياكوبا، الشاطئ هو مجرد بداية. تتقاطع المجاري المائية مع أشجار المانغروف الساحلية، وتكشف الغابات الاستوائية جمال الحياة النباتية والحيوانية بألوانها المبهجة الزاهية، وترقد البحيرات الزرقاء في هدوءٍ وسكينة. هنا، لا تتداخل الأجنحة إطلاقًا مع الحياة البرية، بل على العكس من ذلك، إنها تبدو وكأنها تخرج من نفس العناصر التي وهبتْ لشعوب المايا حضارتها.

يشع إرث المايا في فيلات فيرمونت ماياكوبا التراثية، حيث الجدران المغطاة بنفس الحجر الجيري المستخدم في تولوم القريبة، والأهرامات الموجودة في Chichén Itzá. ويوفر حمام السباحة المُحاط بأثاث من صنع الحِرفيّين المحليّين المهرة، ملاذًا للاسترخاء والاستجمام.

يبدأ كل صباح في الأجنحة المطلة على الشاطئ بشروق الشمس فوق البحر الكاريبي، ويغمر ضوء النهار الطبيعي غرفة النوم الرئيسية. تتمايل أشجار النخيل، وتدعو الرمال إلى قضاء فترة العصر في بناء القصور وركوب الأمواج. ومع وجود حمامات السباحة الخاصة وخدمة كبير الخدم، يتوفر لدى النزلاء حرية المرح طوال اليوم؛ فكل ما يحتاجه قضاء عطلة استوائية أصبح متوفرًا بالفعل. اكتشف المزيد

انضم فيرمونت بالكامل إلى مجموعة فنادق Accor ©، جميع الحقوق محفوظة لعام 2019.
جاري التوصيل...
جاري التوصيل...
×